العصر الجاهلي

تراءَت وأستارٌ منَ البَيْتِ دونَها

علقمة الفحل
تراءَت وأستارٌ منَ البَيْتِ دونَها **** إلَينا وحانَت غَفَلة ُ المُتَفقِّدِ
بِعَينَي مَهاة ٍ يَحدُرُ الدَّمعُ منهُما **** بَريمَينِ شَتَّى من دُموعٍ وإِثمِدِ
وَجيدِ غزالٍ شادِنٍ فَردَت لهُ **** من الحَلي سمطَي لُؤلُؤٍ وزَبرجَدِ