أثبتت تجارب علمية كثيرة أن للقراءة فوائد قد يجهلها الكثيرون، ومن أبرزها وأهمها أن القراءة محفز للعقل ومنشط للذاكرة مما يجعلها علاجا رئيسيا لمنع مرض الزهايمر، كما أثبتت الدراسات أن القراءة تخفض من الإساس بالإكتئاب وتزيل التوتر والقلق وتساعد على التقليل من أعراض الحزن والانطواء، كما تحفز وتنشط الدماغ لتقوية الذاكرة.

ويقال بأن القارئ يكتسب ما يعادل 17% من المفردات الجديدة للبالغين، و40% للأطفال، مما يجعل منها مصدرا رئيسيا للثقافة والتطور، وتدعم المؤسسات والمبادرات والمراكز المختلفة تشجيع القراءة بأنواعها لما فيها من فوائد صحية وعقلية وبدنية قد يجهلها الكثيرون.

ضمن برنامج مدارات تحاور سحر الميزاري ضيفتها الدكتورة مريم أحمد، اختصاصية تربوية، حول القراءة وفوائدها ومختلف الجوانب المتعلقة بها.

عودة